
كيف نرتبط بالإمام المهدي (عج)
عن الإمام الصادق(ع): أقرب ما يكون العباد من الله عز وجل وأرضى ما يكون عنهم إذا فقدوا حجة الله فلم يظهر لهم ولم يعلموا مكانه وهم في ذلك يعلمون أنّه لن تبطل حجة الله ولا ميثاقه فعندها توقعوا الفرج صباحًا ومساءً

ما الفرق بين النبي والرسول والإمام؟
يقال أن الفرق بين الرسول والنبي هو أنّ الرسول يأتي مع رسالة بينما النبي ينبئ عن الله ولكن لم يأت برسالة جديدة ويكون على رسالة النبي الذي قبله؟ فما الفرق عندها بين النبي والإمام؟ أليس الإمام ينبئ عن الله وليس لديه رسالة؟ بمعنى آخر ما الفرق بين النبي والرسول والإمام؟

شرط أساسي لظهور الإمام
لو أنّ الدعاة الذي يطالبون ويتوسلون لظهور هذا الإمام، التفتوا واستعملوا ما هو متاح لدينا اليوم من علوم ومعارف ورثناها عن أهل البيت (ع) لكان ذلك حتمًا مقدمة أساسية لاستجابة الدعاء لظهوره المبارك.

ورد أنّ الأرض تخرج خيراتها مع ظهور الإمام، فلماذا هذا الترغيب بالخيرات المادية؟
ورد أن الأرض تخرج خيراتها مع ظهور الإمام عليه السلام.. إلى أي مدى يصح تفسير هذا الكلام بالخيرات المادية، لا سيما وأن البشر مأمورون بعدم الانجرار وراء الشهوات المادية والاستكثار منها، وفي هذه الحال سواء أخرجت الأرض خيراتها أم لم تخرجها، لن يكون هناك فرق، فلماذا هذا الترغيب بالخيرات الموعودة؟

الدور القيادي والاجتماعي للإمام في عصر الغيبة
وَأَمَّا وَجْهُ الِانْتِفَاعِ بِي فِي غَيْبَتِي فَكَالانْتِفَاعِ بِالشَّمْسِ إِذَا غَيَّبَهَا عَنِ الْأَبْصَارِ السَّحَابُ، وَإِنِّي لَأَمَانٌ لِأَهْلِ الْأَرْضِ كَمَا أَنَّ النُّجُومَ أَمَانٌ لِأَهْلِ السَّمَاءِ، فَأَغْلِقُوا أَبْوَابَ السُّؤَالِ عَمَّا لَا يَعْنِيكُمْ وَلَا تَتَكَلَّفُوا عَلَى مَا قَدْ كُفِيتُمْ وَأَكْثِرُوا الدُّعَاءَ بِتَعْجِيلِ الْفَرَجِ فَإِنَّ ذَلِكَ فَرَجُكُم... بحار الأنوار، ج52، ص 92.

ما الذي يمثله الإمام؟
موضوع الإمام المهدي (عج) قضية كبرى بالنسبة للمسلمين قد تبدو عند البعض قضية خرافية، بمجرد أن يسمعوا عن عودة شخص يمكن أن يعيش لمئات السنين.

القيادة العالمية للإمام المهدي (عج)
إنّنا نعتقد بأنّ الإمام المهدي (عج) سيُغيّر العالم ويُصلحه من خلال إقبال الناس على قيادته أكثر من أيّ شيء آخر.. فحين ترى شعوب العالم أنّ هذا الإنسان يُمثِّل أجمل ما عندها من قيم، ويرونه تجسيدًا لتلك المبادئ الإنسانية الرفيعة التي آمنوا بها، سيُقبلون عليه وسرعان ما يتخذونه قائدًا لهم؛ وهذا الأمر بحدّ ذاته هو أحد أهم الأعمال التي سيقوم بها هذا الإمام لإثبات موقعه القيادي لهذه الشعوب في العالم كله. وبخلاف الصورة النمطية السائدة التي نتصوّر معها أنّ هذا الإمام سيحمل السيف ويفرض الإسلام على شعوب العالم، فإنّ ما سيحصل في الواقع هو أنّ هذه الشعوب ستجد في هذا الإمام القيادة والقدوة التي تحلم بها.. ولكي يتحقّق هذا الأمر، سيقوم الإمام بتفعيل خطاب القيم من داخل منظومة وثقافة كل شعب أو أمة.

ضرورة معرفة إمام الزمان
لماذا عُدّ الإيمان بالإمام المهدي (عج) أساس الإيمان؟

متى يظهر الإمام؟
توصلنا المبادئ العقلية المحكمة التي تثبت ضرورة وجود إمام معصوم كامل ـ له الولاية التكوينية المطلقة والخلافة الإلهية العظمى ـ إلى مبدإٍ أساسيّ، وهو أنّ غياب هذا الإمام عن الأنظار لا بدّ وأن يندرج ضمن فلسفة وجوده وحكمة ولايته وتدبيره.صحيح أنّ غياب مثل هذا الإنسان الكامل عن الأنظار هو نوع من النقمة الإلهية والعقاب الربّاني، ولهذا لا يمكن أن يتساوى ظهوره مع غيابه أبدًا؛ لكن جميع النقمات الإلهية يمكن أن تصبح ذات فائدة فيما لو تلقفها المؤمنون كنوعٍمن التربية الربانية. ولا شك بأنّ الدور الأكبر للإمام يكمن في إصلاح العالم وتبديل الأرض من خلال إقامة حكومة الله عليها وتطبيق الدين في كلّ مجالات الحياة.

كيف سيجمع الإمام المهدي كلمة شيعته ومواليه؟ مقدّمات وحدة صف الموالين المصلحين
لا تنحصر معاناة الموالين والمحبّين لأهل البيت (عليهم السلام) في استضعاف أعدائهم لهم والتنكيل بهم ومحاصرتهم ومحاربتهم وقمعهم؛ فهناك معاناة، لعلّها أشد وأنكى، وهي ما يحصل فيما بينهم من عداوات ونزاعات في شتّى المجالات، وخصوصًا المجال الدينيّ والفكريّ.

قريبًا سيخرج السفياني! ماذا نعرف عن علامات الظهور؟
أيّ مؤمن يسمع بهذا الخبر سيمتلئ قلبه بالبُشرى، رغم ما يمثّله السفياني في الأحاديث المتداولة من إجرام وبشاعة وأحداث مأساوية.. لماذا؟ لأنّ الشائع هو أنّ من أهم علامات ظهور الإمام المهدي (عجّل الله فرجه) هو خروج رجل قبله بعدّة أشهر، يُدعى السفياني ـ أو يُعرف بانتمائه إلى بني سفيان. ولكن ما الذي يم

القيادة العالمية للإمام المهدي (عج)
إنّنا نعتقد بأنّ الإمام المهدي (عج) سيُغيّر العالم ويُصلحه من خلال إقبال الناس على قيادته أكثر من أيّ شيء آخر.. فحين ترى شعوب العالم أنّ هذا الإنسان يُمثِّل أجمل ما عندها من قيم، ويرونه تجسيدًا لتلك المبادئ الإنسانية الرفيعة التي آمنوا بها، سيُقبلون عليه وسرعان ما يتخذونه قائدًا لهم؛ وهذا الأمر بحدّ ذاته هو أحد أهم الأعمال التي سيقوم بها هذا الإمام لإثبات موقعه القيادي لهذه الشعوب في العالم كله. وبخلاف الصورة النمطية السائدة التي نتصوّر معها أنّ هذا الإمام سيحمل السيف ويفرض الإسلام على شعوب العالم، فإنّ ما سيحصل في الواقع هو أنّ هذه الشعوب ستجد في هذا الإمام القيادة والقدوة التي تحلم بها.. ولكي يتحقّق هذا الأمر، سيقوم الإمام بتفعيل خطاب القيم من داخل منظومة وثقافة كل شعب أو أمة.

دور القرآن في ظهور الإمام
إنّ إقامة القرآن في الحياة تعني تطبيق خطّة الله التي تهدف إلى إيصال البشريّة إلى مقام القرب والكمال. فقد احتوى كتاب الله العزيز على كلّ البرامج الاجتماعيّة والفرديّة التي تحقّق السّعادة في الدارين، إلّا أنّ التّعامل الناقص معه جعل هذه البرامج تختفي أمام الأنظار، ليتحوّل هذا الكتاب المجيد إلى مجرّد وسيلة لتحصيل الأجر والثواب في التلاوة.

حل المعضلة الكبرى للإمام المهدي
حين انطلقت الدعوة الإسلاميّة بقيادة رسول الله محمد (صلى الله عليه وآله)، سعى هذا النبيّ العظيم لتأمين عناصر دوامها ونقائها واستمراريتها حتى تحقيق أهدافها الكبرى. وقد عمل رسول الله على توفير بيئة مناسبة لتربية كادر مميّز ـ لم يشهد التاريخ له نظيرًا ـ يقدر على نصرة هذه الحركة الربّانية بكل أمانة. وكان هذا التدبير الرساليّ متمثّلًا بإطالة عمر النضال والدعوة والنهضة أثناء مزج ذلك بالأحداث والاختبارات التي تُعرك فيها الرجال، ويُستخلص فيها الطيّب من الخبيث. وهذا ما يفسّر أحد أوجه الحكمة وراء إطالة أمد نزول القرآن على مدى 23سنة؛ وهو أمر لا يبدو أنّه كان مسبوقًا في تاريخ إنزال الكتب السماوية.ثمّ جاءت غيبة الإمام المهدي (عجّل الله فرجه)، لتصب في هذه الخانة أيضًا. وصحيح أنّنا نقف على أكثر من ألف سنة من غياب إمام معصوم، لكنّنا أيضًا نقف على ألف سنة من التمحيص والتمحيص المستمر الذي ينبغي أن ينتج تلك الصفوة الخالصة من الكوادر والرجالات الذين يستطيعون تحمّل مسؤولية المهمّة الكبرى.لكن كيف يمكن أن تجري عملية تمحيص تاريخيّ لأمّةٍ بأسرها على مدى القرون والعصور؟

لماذا يجب أن نعرف أولويّات إمام الزمان؟؟ إنّها نقطة الإيمان المركزيّة
للبشريّة مع قضيّة حضور الله في الحياة قصّة معبّرة.. حين شرع الإيمان بالله يشقّ طريقه في أي تجربة دينيّة عند أي شعب من الشعوب، بدأت معه التفسيرات المرتبطة بكيفيّة حضوره وتدبيره لهذا العالم. فصارت قضيّة الربوبيّة أهم قضايا الإيمان.

لماذا اقترب الظهور العظيم؟ إحدى العلامات الكبرى لخروج الإمام المهدي
مع تبدّل مسار الحركة البشرية، من الحكومات الاستبدادية الملكية إلى المزيد من مشاركة الشعوب، لم يعد أمام الدول المختلفة إلا أن تقيم حكوماتها وأنظمتها على أسس فكرية وفلسفية قوية.

الشرط الأعلى لظهور الإمام
تحفل أدبيّات الثّقافة المهدويّة بالحديث عن عوامل وشروط خروج الإمام المهديّ وظهوره العلنيّ الذي سيكون نقطة تحوّل كبرى في مسير البشريّة. وبالرغم من سيطرة فكرة العوامل الخارجيّة على المهتمّين بهذه القضيّة الكبرى في الأزمنة الماضية، إلّا أنّ تطوّرًا ملحوظًا قد طرأ على تفكير المعاصرين، حيث بتنا نشهد تحليلات رصينة وعميقة تلتقي مع السّنن الإلهيّة الحاكمة على حركة المجتمعات البشريّة.

كيف يصلح الإمام العالم؟ كيف تؤثّر هذه المعرفة بسلوك الممهّدين؟
إن كان هناك أمرٌ يقينيّ واحد بشأن دور الإمام المهدي وإنجازاته فهو ما يتعلّق بالمقولة المشهورة التي وردت في العديد من الأحاديث والأدعية وهي أنّه "يَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطًا وَعَدْلًا كَمَا مُلِئَتْ جَوْرًا وَظُلْما".[1]كلّ المحبّين لهذا الإمام العظيم والمؤمنين به، يعلمون أنّ المهمّة العظمى الملقاة على عاتقه تكمن في القضاء على كل أشكال الظلم والجور على هذه الأرض من خلال نشر العدالة وبسطها، وبالطريقة التي لا تسمح بعودة الظلم مجدّدًا إلى هذه الحياة الدنيا.فما هي طبيعة تلك العدالة التي سيحقّقها؟ وكيف ستنعكس على حياة البشر؟

لكي لا نصبح أعداءً للإمام المهديّ
هل سمعتم أن بعض الناس ممّن يكون لهم صيت الخير والصلاح، يتحوّلون إلى أشرار حين يظهر الإمام المهدي (عجل الله فرجه)، وأنّ بعض المعروفين بالشرّ يظهرون على حقيقة الصلاح والخير حين ظهوره المبارك؟

كيف نتمرن على طاعة الإمام؟
التأمّل في روايات عصر الظهور يبين أنّ أحد أسباب إطالة غيبة الإمام المهدي عجل الله فرجه يرجع إلى قلّة الأنصار الحقيقيين الذين يتميّزون بمجموعة من الصفات الكمالية التي تتناسب مع مشروعه العالمي. فما نستنتجه من هذه الأحاديث أنّ تأخير الظهور المبارك يرجع إلى أنّه عليه السلام هو آخر ذخائر المشروع الإلهي، ولأنّه كذلك فلا ينبغي لنهضته أن لا تحقّق كل أهدافها التي تتمثل في إصلاح الأرض وإقامة حكم الله الدائم على كل المعمورة. ولأنّ الإمام عليه السلام قائمٌ بالعدل، ولأنّ العدل لا يُقام إلا باجتماع الناس عليه (حيث تُعد الإرادة البشرية أساس قيام جميع الفضائل) فلا بدّ أن يصلح الناس. وصلاح الناس لا يكون بالقهر والغلبة، بل بما يرونه من المسؤولين والولاة من حسن السيرة واستقامتها. ولهذا، كان للأنصار والكوادر الدور الأبرز في كل القضية؛ حتى قيل إنّ الظهور متوقّف تمامًا على توفّر العدد اللازم من هؤلاء بما يتناسب مع متطلبات النهضة والحكم. بل إنّ ما شاع في الأحاديث حول العدد ٣١٣ قد يكون إشارة إلى هذه القضية بالذات.

عالم بلا فتنة، الإمام المهدي وتغيير العالم
في القرآن الكريم حقيقتان تبدوان للوهلة الأولى متعارضتين متضادتين؛ الأولى: تبيّن أن الحياة لا يمكن أن تكون بلا فتنة، والثانية: تدعونا إلى القضاء على الفتنة في العالم كله.

العالم عشية الظهور... أين نحن من يوم خروج الإمام المهدي؟
إنّ ظهور الإمام المهدي (عجل الله فرجه) يقوم على تحقّق حالة اجتماعية سياسية أساسية لا يشكّ فيها أي عارف بدور الإمام المعصوم وما يمثّله؛ وهذه الحالة أو الوضعية الاجتماعية عبارة عن وجود جبهة حقيقيّة تدعو إلى الإمام المهدي وتطالب به باعتباره قائد عملية التغيير الكبرى في الأرض.

أكبر المواجهات التي ستجري في عصر الظهور... وكيف نستعد لها
لن يكون عصر ظهور الإمام وجهاده عصرًا بعيدًا عن القرآن، بل يبدو أنّه عصر انتشار الاستخدام القرآنيّ لتحقيق المآرب والغايات ودعم الأفكار والأطروحات... فإنّ المواجهة هنا ستكون دقيقة ومعقّدة للغاية، وسوف يستغل المؤوّلون والمنحرفون كل ما يمكن لأجل إظهار الإمام المهديّ وكأنّه يتعرّض للقرآن من أجل إسقاطه وتفريق الناس عنه.

ها هو ملكوت الله على الأرض ... حول ظهور الملائكة في زمن المهدي
لم تخلُ الأرض يومًا من ملائكة الله؛ فكل هذا الجريان والتدبير والإحياء والإماتة ونزول المطر وما يجري في الكون يتم عبر ملائكة الله تعالى المدبّرات. وللملائكة حكاية تشير إلى حضور الغيب في عالم الشهادة. تريد هذه الحكاية أن تخبرنا أنّ وراء هذا العالم الماديّ المحسوس عوالم أعلى تمثّل جانب الحقيقة منه.

10 عوامل تعجّل ظهور الإمام
الإمام المهدي هو الإنسان الذي جمع أعظم القيم الإنسانية والمعنوية في شخصيته. لهذا فإنّ انتظاره هو انتظار لتحقّق هذه القيم في الحياة الاجتماعية. وحين يدرك المسلمون أهمية هذه القيم في حياتهم ويبدأون بالمطالبة بها، فهذا يعني أنّهم قد حقّقوا الشرط الأوّل للتغيير وهو تغيير ما بالنفوس، وحينها سيحصلون على الجزاء وهو تغيير الله ما بهم.

الإسلام كما عرفته وآمنت به
هذا الكتاب مساهمة في ترسيخ حوار القيم والمشتركات في زمن يبحث فيه الجميع عن التلاقي. ولا شيء أفضل في هذا المجال من إظهار بعض جمال ما نؤمن به ونعتنقه. الإسلام كما عرفته وآمنت به الكاتب: السيد عباس نورالدينالناشر: بيت الكاتبحجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 198 صفحةالطبعة الأولى، 2017مللحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم شراؤه عبر موقع جملون بالضغط على الرابط التالي:

أصول الإسلام وفروعه
كثيرة هي الكتب التي تتعرض لأصول الدين، لكن معظم هذه الكتاب يحصر اهتمامه بالجانب الاستدلالي الجدلي دون أن يتمكن من الغوص إلى أعماق القضايا. وقد استطاع هذا الكتاب أن يستخرج من كتب الإمام وكلماته ودروسه أهم ما يرتبط بأصول الدين مع تسهيل الأمر على القراء من خلال تصنيف هذه الكلمات إلى مراحل ثلاث. ثم جاء القسم الثاني من الكتاب ليعرض كلمات الإمام حول فروع الدين وجوهر الفرائض الكبرى.إنه كتاب سهل وعميق لكل من يريد أن يتعرف إلى الاسلام من أعظم أبوابه. أصول الإسلام وفروعه في مدرسة الإمام الخميني الكاتب: الإمام الخمينيإعداد ونشر: مركز باء للدراسات حجم الكتاب: 20*19 غلاف ورقي وكرتوني: 192 صفحة الطبعة الأولى، 2010مالسعر (للغلاف الورقي): 8$ / السعر الجديد: 5.6$السعر (للغلاف الكرتوني): 10$ / السعر الجديد: 7$

مسؤولياتنا تجاه إمام الزمان
يستخرج هذا الكتاب من خلال الأحاديث الشريفة لأهل البيت(ع) دور ومسؤولية الإنسان المؤمن في عصر الغيبة وواجباته تجاه الإمام المهدي وكيفية التمهيد والإنتظار الحقيقي للظهور الشريف. مسؤولياتنا تجاه إمام الزمان إعداد: مركز باء للدراسات الناشر: بيت الكاتبحجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 88 صفحةالطبعة الثانية، 2008مالسعر: 4$للحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم شراءه عبر موقع جملون بالضغط على الرابط التالي:

هل اقترب الوعد الحق؟
هل نعيش العصر الذي سيشهد ظهور المنجي والمخلّص النهائي للبشرية والذي سيملأ الأرض قسطًا وعدلًا كما ملئت ظلمًا وجورًا؟ما هي الأوضاع التي يفترض أن تسبق هذا الحدث العظيم؟ وهل بإمكاننا أن نسرّع فيه؟ما هي أهم الموانع التي تجعل مثل هذا الوعد الإلهي بعيد المنال؟لماذا يجب أن نعمّق الثقافة المهدوية كشرط لهذا الظهور المبارك؟هذه الأسئلة وغيرها من القضايا الكبرى يتعرّض لها هذا الكتاب. هل اقترب الوعد الحقّ؟ الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 216 صفحة الطبعة الأولى، 2019مISBN: 978-614-474-035-4 السعر: 12$

المنقذ الأخير
تعريف مختصر بشخصية عظيمة جدا مليئة بالأسرار، غامضة ومخفية لا يوجد لها نظير في العالم. كل الذين تعرّفوا عليها تغيرت حياتهم بشكل كبير بعد أن آمنوا بها ونشأت بينهم وبينها علاقة ورابطة خاصة . هذه الشخصية ينتظرها كل العالم ويتحدث عنها اتباع الديانات التوحيدية بأسماء مختلفة .فمن هو الإمام المهدي ؟ ما هو مشروعه ؟ وكيف يمكننا تحقيق الرابطة العميقة معه. المنقذ الأخير الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 14*21 غلاف ورقي: 96 صفحة الطبعة الثانية، 2008مالسعر: 3$